الأصل في المسلم أن يكون حريصاً على قيام ليلة القدر، وفيما يأتي بيان كيفية قيامها:
تكون ليلة القدر في العشر الأواخر من ليالي شهر رمضان المبارك، والغالب أنّها تكون في الليالي الوترية منها، وهي آكد في آخر سبع ليالٍ من غيرها، وقد ورد عن بعض الصحابة -رضي الله عنهم- أنّها ليلة السابع والعشرين من رمضان، إلا أنّ الراجح ما بيّنه الإمام ابن حجر -رحمه الله- حين قال: إنّ ليلة القدر تنتقل في كلّ عامٍ بين الليالي الوترية من العشر الأواخر.
خصّ الله -تعالى- ليلة القدر بالعديد من الفضائل العظيمة، وفيما يأتي بيان جانبٍ منها:
موقع موضوع