أعلاها : ما واظبَ عليه النبي محمد، ولم يتوقف عن فعله إلّا نادراً، ومنه: صلاة ركعتين قبل الفجر، فهذه تسمّى: سنة ثابتة و مؤكدة،ومن لم يفعلها يأتيه اللّوم ولا يعاقب، ومنها أيضاً: النكاح في حالة الاعتدال بالنسبة للقادرعليه، والأذان فهو من شعائر الإسلام المتعلقة بمصلحة دينية عامَّة، فلا يجوز التهاون به، ولهاذا إذا تواطأ أهل قرية على تركه حملوا عليه قسراً.